- أثيوبيا تعتقل موظفى الأمم المتحدة
فى الوقت الذى تسير فيه الأوضاع فى أثيوبيا من سئ إلى أسوأ ذكرت الأمم المتحدة أن الحكومة الأثيوبية قامت بأعتقال ما لا يقل عن 16 موظفاً من موظفى الأمم المتحدة بعائلاتهم تم إعتقالهم وهؤلاء الموظفين هم أثيوبيون حيث تقوم الحكومة الأثيوبية بحملات قمع وإعتقلات للحركات العرقية الإنفصالية
ومن ناحية أخرى ذكرت سكاى نيوز عربية: أن أبى أحمد رئيس الوزراء الأثيوبى أتهم جهات وصفها بالأعداء بالسعى لتدمي أثيوبيا وكان ذلك أمام حشد لجمع التبرعات
كما ذكرت CNN
أن لجنة حقوق الإنسان الأثيوبية تعلن أن هناك إعتقالات متواصلة من الحكومة الأثيوبية لأشخاص من التيجراى منذ إعلان حالة الطوارئ بأثيوبيا منذ إسبوع
أن لجنة حقوق الإنسان الأثيوبية تعلن أن هناك إعتقالات متواصلة من الحكومة الأثيوبية لأشخاص من التيجراى منذ إعلان حالة الطوارئ بأثيوبيا منذ إسبوع
- مع التغيرات المناخية الحادة والأوضاع الأقتصادية المتردية للإقتصاد العالمى فى ظل التنافس الشديد بين القوى الأقتصادية العالمية والظروف الجوية الصعبة وجائحة كورونا تطل علينا أزمة المهاجرين من جديد
أزمة المهاجرين زادت حدتها بدءً من عام 2015 فى أعقاب الربيع العربى والنزاعات السياسية والعسكرية وتميزت بوصول عدد كبير من الأشخاص المهاجرين غير الشرعيين وطالبى اللجوء إلى دول الإتحاد الأوروبى عبر البحر الأبيض المتوسط أو براً عبر جنوب شرق أوروبا وقد أعلنت المفوضية الأوروبية إنتهاء أزمة اللاجئين فى مارس 2019
إلا إنه من الواضح أن الأزمة عادت للظهور مرة أخرى من جديد فوضع المهاجرين غير الشرعيين على الحدود بين روسيا البيضاء وبولندا قد تأزم وتدهور فى الأيام الأخيرة حيث يقيم هناك آلاف المهاجرين الذين يلتمسون اللجوء إلى أوروبا على أمل أن تسمح لهم بولندا بالدخول
وقد أستخدمت بولندا الغاز المسيل للدموع ضد اللاجئين ونشرت معدات عسكرية بالقرب من المخيم الذى يقيمون فيه وكلاً من الدولتين تزعمان سماع دوى طلقات نارية على الجانب الأخر وكلاً منهما تقوم بحشود عسكرية على حدودها
وقد قالت المتحدثة بإسم وزارة الخارجية الروسية : إن الغرب الذى أتهم موسكو بالتورط فى أزمة الهجرة حول دول الإتحاد الأوروبى وبيلاروسيا أطلق تلك الحملة الإعلامية للتهرب من المسئولية
