بعيداً عن الأجواء السياسية والحروب المفتعلة وغير المفتعلة هناك حروباً تشنها الطبيعة على الأنسان فمناطق وبلاد ترتفع فيها درجات الحرارة إلى أرقام قياسية فتجف المياه وتتبخر وتتصحر الأرض وتتشقق التربة وتفسد المحاصيل ومناطق تخربها السيول وتجرف مبانيها وتخرب مزارعها , والأصعب من ذلك لو كانت بتلك المناطق محطات نووية فربما تتأثر تلك المحطات ويحدث تسرب أشعاعى وتلوث بيئى , وتفسير تلك الظواهر أسندوه إلى التطرف المناخى والإحتباس الحرارى
%D9%8A%D8%B48.png)
ففى فرنسا تتعرض لموجة حر خانقة للمرة الثالثة منذ بداية الصيف وتعلن التأهب لمواجهة الجفاف
وفى ولاية بلوجراس تجتاح كنتاكى فيضانات مدمرة مما جعل حاكم كنتاكى يعلن عن مخاوفه من أرتفاع فى أعداد القتلى
