توقفت بالأمس عند موت أبن أخت اللواء الروبى , فعثر المؤرخون على هذه الوصية!
أما اللواء روبى هذا فأسمه روبرت إستيوارت من إسكتلندا , ولما بلغ الثانية والعشرين من عمره سافر إلى الهند , وعمل فى شركة الهند الشرقية , وفى إثناء عمله فى الهند مات جده , فورث عنه قصراً كبيراً , وكان أسمه قصر الإثنين والعشرين , فقد كان يحتوى على 22 غرفة.
وقد أعجب روبرت بالحياة فى الهند ,وتصرف وعرف فنون اليوجا وسار عارياً .. ومشى على النار .. وعاش ومات نباتياً , بل إنه كان لايقطف وردة , لأن الورد من الكائنات الحية التى لها أحساس .. وقطفها هو أغتيال لها
نلتقى غداً بإذن الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق