أطفال غزة فقراء الإنسانية وضحايا الحروب البشرية والفوضى العالمية لا يجدون من العالم من يحنو عليهم ولا يرتب على أكتافهم ولا يمسح على رؤوسهم ويزيل الدموع من أعينهم .
فوجدوا بعضاً من ضالتهم المنشودة وجزءاُ منها ولو لمدة ساعات قليلة
تحت عنوان بدأته فرانس24
نساء مؤثرات في غزة يرجعن البسمة المسلوبة للأطفال من خلال جمع وتوزيع المساعدات
ولكن هناك من يحاول زرغ البسمة والأمل وسط كتل العذاب في الحياة في غزة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق