أنتهينا فى حديثنا السابق إلى أن كاتبنا الكبيرأشار إلى الجو العام العالمى فى ذلك الوقت وإنشغاله بالحديث عن مصر والفراعنة وحضارتهم التى أذهلتهم ...👧
ثم أستدرجنا فى الحديث إلى حديث العالم عن تابوت هذا الشاب الصغير الذى لم يتجاوز عمره الثامنة عشر "توت عنخ آمون" الذى نجا بتابوته فى آخر لحظة من أيدى اللصوص فأتوا الكهنة ودفنوه فى رمال الصعيد , حتى جاء أحد علماء الآثار البريطانين وكشف النقاب عنه وأضاء هذا الإكتشاف القرن العشرين على الرغم من إعتقاد كاتبنا الكبير أن توت عنخ آمون ليس له قيمة تاريخية .. ولكنه أستمد قيمته من جمال تابوته .,
🚣
كما أنه تزوج من الإبنة الثالثة لملك ونبى هو إخناتون والذى كفر بعبادة آمون وجعل من نفسه داعياً لعبادة الشمس أو النور .. فكان بذلك أول من دعا بعبادة الإله الواحد والتوحيد .. فإنشغل عن الحكم والزوجة الجميلة وبناته الست من زوجته ..
🌞👪
وللحديث بقية..