الجرائم التى ترتكب اليوم فى مجتمع الشباب بأسم الحب وهى لاتنطوى على أى ذرة من الحب أو العاطفة بمفهومها الشامل والجامع وما يحدث من جرائم لا يمت للحب أو العاطفة بصلة من قريب
أو بعيد , فماذا كان يفعل عنترة بن شداد وعبلة , وقيس وليلى , وروميو وجوليت وغيرهم كثيرون
ما يحدث الآن وماقد يحدث هو مفهوم خاطئ لدى الشباب ساعد على إنتشاره عادات غريبة وثقافات أغرب ساعد على نشرها وسائل التواصل الإجتماعى والإنترنت , مع غياب دور الأسرة الرقابية ومنح مزيد من الحرية للشباب للتواصل مع بعضهم بدون رقابة أسرية ومزيد من الأنانية فى التعامل وإستغلال المشاعر والأحاسيس النبيلة , فى أهداف وضيعة وقذرة ودنيئة
عموماً فى المصرى اليوم تحليل نفسى لأحد الأطباء النفسيين لما يحدث بين الشباب