مع بداية شهر فبراير شهد العالم كارثة الزلزال الذى ضرب كلاً من تركيا والعراق وخلف وراءه مئات الألوف من الضحايا فى الدولتين , وهناك أقاويل بأن هذا الزلزال مصطنع وعلمه عند الله سبحانه وتعالى فيما إذا كان هذا الزلزال صناعى أم طبيعى .
لا تزال تداعيات الزلزال مستمرة , وعمليات البحث والإنقاذ مستمرة وآخر الذين تم إنقاذهم هم شقيقين من بين سبعة أشخاص قضوا 200 ساعة تحت الأنقاض كما تم أنقاذ إمراة من تحت الأنقاض بعد مرور 203 ساعة للزلزال
وبعيداً عن الزلازل لا تزال ألغاز كثيرة تدور وتجرى داخل الأحداث التى تدور حول الساحة العالمية , فى أمريكا تدور أحاديث حول أجسام مجهولة وبالونات تتسلل إلى سماء الولايات المتحدة الأمريكية وقامت الطائرات المقاتلة الأمريكية المتطورة بأسقاطها دون الكشف أو معرفة هويتها
وقد كشف البيت الأبيض عن إستبعاد أن تكون تلك الأجسام هى من خارج الأرض ولكنهم يجهلون هويتها
ولا تزال الأحداث تتسارع ولا يزال الغموض يكتنف ما يجرى فى العالم