رفح كانت زمان هي الحصن الحصين والملاذ الأخير أيام الأزمات و الشدائد . أما الآن لا يعرف سكان غزة إلى أين يتجهون , القصف في كل مكان وأنتج كل هذا القصف والدمارفي المدينة مزيداً من الهجرات الجماعية .
واصل الفلسطينيون الفرار يوم أمس الجمعة من شرق رفح مع توغل القوات الإسرائيلية في مدينة غزة الجنوبية ومع تساقط منشورات الجيش الإسرائيلى على المواطنين في رفح بالإخلاء ومغادرة المكان حتى يتم إجتياح رفح آخر معاقل الفلسطينين .
من france 24 :
رحلات إنسانية ,. الإمارات تنفذ عمليات إجلاء للأطفال المصابين من غزة إلي العلاج بمستشفياتها