https://www.webteb.com/multimedia/videos/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%B2%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%87%D8%A8%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D9%8A%D8%A9?utm_source=Newsletter&utm_medium=email&utm_campaign=style_2272015_newsletter
يُنتج المهبل الإفرازات كي تُساعد في التخلص من الخلايا القديمة، وبذلك تُحافظ على مستوى حموضة عالي وصحي في المهبل.
بل وباستثناء العينين، المهبل هو العضو الآخر الوحيد في الجسم الذي ينظف نفسه بنفسه!
عادة، يكون لون الإفرازات الطبيعية إما شفافاً أو أبيضاً حليبياً وتكون رائحتها خفيفة. وتؤثّر الدورة الشهرية بشكل كبير على نوع الإفرازات المهبلية. على سبيل المثال، تكون الإفرازات عند الكثير من النساء أكثر كثافة في فترة الإباضة. عندما يطلق الجسم بويضة – فيتغيَّر مستوى الحموضة في المهبل – ويصبح المهبل أكثر عرضةً للالتهابات قبل وبعد الحيض مباشرةً.
يمكن أن يؤدّي ذلك إلى خروج إفرازات ذات رائحة أو لون أو قوام مختلفة عن المعتاد أو قد يسبّب الحكة أو التهيج في المهبل.
عادة، يكون لون الإفرازات الطبيعية إما شفافاً أو أبيضاً حليبياً وتكون رائحتها خفيفة. وتؤثّر الدورة الشهرية بشكل كبير على نوع الإفرازات المهبلية. على سبيل المثال، تكون الإفرازات عند الكثير من النساء أكثر كثافة في فترة الإباضة. عندما يطلق الجسم بويضة – فيتغيَّر مستوى الحموضة في المهبل – ويصبح المهبل أكثر عرضةً للالتهابات قبل وبعد الحيض مباشرةً.
يمكن أن يؤدّي ذلك إلى خروج إفرازات ذات رائحة أو لون أو قوام مختلفة عن المعتاد أو قد يسبّب الحكة أو التهيج في المهبل.