نشرت بالأمس أن بطل الرواية قد سافر إلى شمال بريطانيا وأختار مدينة صغيرة ليستريح بعض الوقت , وكانت هذه المدينة هى نفس البلدة التى يسكنها السيد كيرك وزوجته
%D9%83%D8%B7_edited%D9%85.jpg)
والكلام على لسان بطل الرواية فيقول :
ركبت القطار , ووجدت مقعداً خالياً , وأقتربت من النافذة , وجاءت سيدة بملابس سوداء .. وحاولت أن أجلسها فى المكان الخالى ولكنها فضلت المكان المواجه لى .
%D8%BA%D9%81%D9%87_edited4.jpg)
وقالت أنها فى حاجة إلى أن يهب الهواء على وجهها ثم سحبت البالطو إلى الوراء ووضعته على كتفها وسحبت فستانها على ركبتها , وليتها لم تفعل , ويبدو أن تجاوباً غريباً بينى وبين يديها قد حدث ..
%D8%AA%D9%86%D8%A7_edited%D9%81.jpg)
فأنسحبت يدها عن الفستان , وتراجعت إلى الوراء .. فأنسحب الفستان وأرتفع نهداها , ويبدو إنها تشعر بذلك كله , ثم أسقطت البالطو , وواجهتنى وعلى وجهها هدوء عميق , وفى عينها مودة
نلتقى غداً بإذن الله
%D8%AC%D8%AF%D8%B9%D9%88.png)
%D8%AC%D8%AF%D8%B9%D9%88.png)
%D8%B7%D9%83%D9%85%D9%86.png)
%D8%B9%D9%84.png)
20-9%20-%D8%B7%D9%82_edited.jpg)
%D8%A8%D9%84%D9%86%D8%A7.png)
20-9-202.png)
%D9%81%D9%82%D9%86%D8%AB_edited.jpg)
%D9%85%D9%83%D9%86%D8%A9_edited.jpg)
p.png)
%D8%AF%D8%B7.png)