توقف بالأمس عند أستيقاظ أهل البيت الجدد الذين أستأجروه بعد عائلة اللواء روبى التى رحلت عنه , على صوت صراخ , فقام الرجال وأتجهوا ناحية سيدة البيت , وكانت فى حالة شبه أغماء ,
عشرات الكلاب قد داست عليها ..وعندما حاولت أن تنهض جاء رجل وصفت ملامحه التى أنطبقت على اللواء روبى , فأنهضها ثم سلمها لكلب أسود ضخم , هذا الكلب لف لسانه على رقبتها فأختنقت !
وظل البيت مهجوراً لبضع سنوات ثم جاء أناس آخرون , لا يعرفون ماذا كان يحدث بالبيت من قبل .. فلم يمض عليهم سوى شهر واحد حتى فروا منه ..
أنتظرونا فى أخبارنا المحلية والعالمية