توقفت بالأمس عند قيام وفد من جمعية الدراسات النفسية ببريطانيا بزيارة قصر اللواء روبي بعد استئذان أصحابه ليقوموا بدراسة حقيقة شائعات الأشباح والأرواح التي تملأ الأماكن المهجورة والأصوات التي يسمعها الأشخاص الذين يؤمنون بهذه الأوهام ويفزعون منها
واستأجرت جمعية الدراسات النفسية هذا البيت , ودخل البيت عدد من الرجال وأقاموا في غرفة نوم اللواء روبي .. وكان من بين هؤلاء الرجال قسيس الملكة فيكتوريا .. وفى مقدمتهم رجل أشتهر في ذلك بأنه "صياد الأشباح والأرواح" في أمريكا وأوروبا وأسمه المقدم تايلور..
هو صاحب الدراسات الشهيرة عن هذه الظواهر العجيبة و الغريبة على جانبي المحيط الأطلسي..
وفى الليلة الأولى أحس الجميع بصوت الكلاب التي تلهث ولكن أمام غرفة النوم ..