![]() |
كل عام وأنتم بخير |
![]() |
مبادرة "فرحة" |
والمستندات المطلوبة هى :
![]() |
كل عام وأنتم بخير |
![]() |
مبادرة "فرحة" |
ملخص الحلقة السابقة
عادا الشابان كلاً إلى بيته , ولكنهما لم يستطيعا النوم , فقررا الإثنان أن يخرج كل منهما من بيته ليتلاقى الشابان في منتصف الطريق وجلسا معاً حتى الصباح دون كلمة واحدة ..
![]() |
تقابلا فى منتصف الطريق |
![]() |
مرض الشابان معاً وللقصة بقية .. تابعونا .. إلى اللقاء🙋 |
مع إقتراب عيد الأضحى المبارك وفى هذه الأيام المباركة بقرب حلول هذا العيد المبارك نقدم لكم هذا الدعاء المستجاب والمستحب لهذه الأوقات الجليلة
![]() |
عيد أضحى مبارك |
" اللهم فرج عني ما أهمني , وما أغمني , وفرج عن الأمة الإسلامية جمعاء , اللهم أرفع عنا الغلاء والبلاء والوباء , ويسر أمورنا وأرزقنا من فضلك يا كريم , يا ذو المنة والغنى , اللهم لا تدع فينا شقياً , ولا تدع بيننا محروماً , ولا تدع بيننا عاصياً , اللهم أهدينا إلى طريقك الحق أجمعين "
أخبار محلية
القومي للأجور يبحث مساواة الحد الأدنى لأجور العاملين بالقطاع الخاص بالحد الأدنى لأجور العاملين بالدولة
![]() |
القومى للأجور يبحث مساواة الحد الأدنى للأجور |
ملخص الحلقة السابقة
وبعدما خرج الفتى والفتاة من قلب الشجرة , وسارا إلى داخل الغابة وتبعهما ضوءً ثم أختفى العاشقان , نظر الشابان إلى الشجرة فإذا بها شجرة عادية , وهدأ كل شئ , بل أصبحا الشابان وكأنهما يسمعان الأشياء تصرخ ..
![]() |
سار العاشقان إلى داخل الغابة حتى إختفيا |
وللقصة بقية .. تابعونا .. إلى اللقاء🙋
ملخص الحلقة السابقة
أختفت الشجرة من أمام الشابان ثم ظهرت مرة أخرى وبدأت أوراقها تتساقط ورقة ورقة وترقص وهى تتساقط بلونها الأبيض المضئ , حتى أصبحت الأرض مفترشة بأوراق الشجرة المضيئ , ثم ظهر فرع أبيض للشجرة , ثم فرع آخر فثالث فرابع .. حتى أستوت الشجرة في مكانها
![]() |
خرج من قلب الشجرة فتى وفتاة وتعانقا |
للقصة بقية .. تابعونا .. إلى اللقاء🙋
ملخص الحلقة السابقة
في حديث دار بين إثنين من الشباب كانا جلسان تحت شجرة يتحدثان عن الأحبة والموت وأرواح الأحبة , وهل تتلاقى فعلاً هذه الأرواح بعد الموت , أم لا , والحكايات كثيرة عن تلك الشجرة التى يجلسونا تحتها هذان الشابان , فهى أغرب شجرة في إنجلترا , فهى شجرة عادية بالنهار , وغير عادية ليلاً , والناس يهربون من المرور من أمامها ...
![]() |
شجرة عادية بالنهار , وغير عادية ليلاً |
ولكن هذين الشابين يريدان أن يريا بالضبط ما هذا الذي يجري هنا !
إنهما في أغسطس سنة 1595 , وفى الهواء دفء , وعلى وجه السماء ستائر رقيقة من السحب , والأصوات الهامسة فى الغابة تتابع مع الهواء إينما ذهب , ولكن كل شئ هادئ ..
![]() |
وأمتلأت الأرض بأوراق الشجرة البيضاء المضيئة وللقصة بقية .. تابعونا .. إلى اللقاء🙋 |
ملخص الحلقة السابقة
ذكر الكاتب أن المحبين يتمنوا الموت , لأن الموت أرحم من الحياة , ولأن الموت سيجمع المحبين مرة أخرى فيما وراء هذه الحياة , وبعيداً عن عيون لا ترحم , وألسنة لن تشبع منهم ..
ولذلك هانت عليهم الحياة وهان عليهم الموت أيضاً
لأن الذي يشغل قلوب المحبين هو كيف يلتقون إلى غير نهاية