ملخص ما جاء بالأمس
في الليلة الأولى قام أحد الطبيبان من سريره فزعاً وقفز منه وأمسك مصباح فى يده , وخرج من الغرفة ولكن الحياء منعه من إيقاظ السيدة العجوز .
فقد نام الشاب الطبيب في ساعة مبكرة , فقد كان مرهقاً , ولكن عند منتصف الليل أحس كأن النافذة أنفتحت بشدة , وكأن هواءً بارداً قد أندفع من النافذة .
وكأن الهواء تحول إلى سكين حاد بارد ولسعه في عنقه , وقفز من السرير ليجد أمامه سيدة تقترب ..
هذه السيدة هى التي تدفع أمامها هذا الزمهرير .. والسيدة تقترب أكثر .. ولاحظ أن هذه السيدة عبارة عن نصف سيدة فقط .. نصفها العلوي هو الظاهر فقط .. أما نصفها السفلي فليس ظاهراً أو لا وجود له ..
وقفز الطبيب الشاب من السرير .. ولكن السيدة أتجهت ناحية الدولاب .. ودخلت في الدولاب .. ثم أختفت .
وللقصة بقية .. تابعونا .. إلى اللقاء🙋
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق