نظرة على ردود أفعال الأفراد من داخل روسيا ومن داخل بلدان العالم الأخرى الذين هم ما بين مؤيد للغزو الروسى وما هم
معارضون له ولكن الكثيرون منا لا يؤيدون الحرب وخصوصاً إذا كانت لها بدائل بالطرق السلمية , لأن الحرب معناها القتل والدمار والخراب والغلاء والإنهيار الإقتصادى وكل ماهو يكدر حياة الإنسان ويقلبها إلى جحيم أياً كان منتصراً أو مهزوماً لإن الكل سيدفع ثمن هذه الحرب
ففى موسكو شهدت العاصمة الروسية إحتجاجات على تللك الحرب فى نهاية عطلة نهاية الأسبوع الثانية على التوالى ولم يكن هناك إتفاقاً بين المتظاهرين والسلطات مما أدى إلى إعتقال ما يزيد عن 300 شخص
وكانت المظاهرات المناهضة لغزو روسيا لأوكرانيا قد إندلعت فى روسيا فى بداية الأسبوع الماضى مع بداية الغزو الروسي وقد دفعت عشرات الآلاف الروس للخروج إلى الشوارع والميادين الرئيسية للتعبير عن رفضهم للحرب حاملين لافتات كتب عليها "لا للحرب" و"أوكرانيا ليست عدونا", وقد إعتقلت السلطات آلاف المتظاهرين المحتجين على الغزو.
كما نظمت حركات النشطاء السياسين فى دول الجوار لروسيا عدة إحتجاجات مناهضة للغزو الروسي لأوكرانيا فأنقسم السكان فى تلك الدول المجاورة فى آسيا الوسطى حول كيفية أدراكهم وتعاملهم مع الغزو الروسى لأوكرانيا
ففى كازاخستان شبه كثير من النشطاء الرئيس الروسي "بوتين" بالدكتاتور النازى "هتلر"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق