قال الله تبارك وتعالى :
" وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم والله عليم حكيم "
حدث أن فى عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه خرج لغزة تبوك مع رفقائه فتخلف بعضاً منهم عن الخروج ليس بقصد النفاق وإنما بقصد الكسل والركون إلى الدعة ولم يعتذروا إلى النبى عليه أفضل الصلاة كغيرهم من المجاهدين فأمر النبى بترك أمرهم إلى الله وأمر الناس بهجرهم خمسون ليلة , نزلت فيهم سورة التوبة حتى تابوا وندموا على ما فعلوه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق