ملخص الحلقة السابقة
فمن يدرى ربما كانت هذه السجاير الرقيقة الناعمة هي السلاح الأكبر للقضاء على سلاح آخر أكثر نعومة ورقة - آلا وهى المرأة
وفى يوم جنازة الملكة فيكتوريا نشرت نفس الصحيفة أن :
شاباً أحب فتاة وإتفقا على الزواج ..وقرر أن يسافرا بعد الزواج مباشرة إلى الهند .. وأن يغيرا دينهما هناك .. وأن يعيشا معاً حياة أبسط وأرق ..
وتناقش رجال الدين : هل هذا الشاب يعتبر كافراً .. صحيح أنه لم يغير دينه بعد ولكنه وعد بذلك .. ثم أن الفتاة اعترفت بأنها لن تغير دينها إلا بعد أن ترى الحياة في الهند , وحتى يقنعها رجال الدين الهنود بأن تغير دينها !
وللقصة باقية ... تابعونا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق