" من خرج من داره إتقل مقداره " , هذا مثل مصرى يقال لمن يخرج طواعية خارج داره لأى غرض ويكون هذا الشخص الذى خرج من داره ليس هو الشخص الذى يكون بداره قبل خروجه من داره , فهو فى خارج داره يصبح معرض لأى شئ يقابله فى طريقه من شر الطريق .
وإذا كان هذا حال من خرج من داره بإختياره , فما بال من خرج من داره إجباراً ومجبراً على ذلك نتيجة حروب أو قتال أو ظروف إقتصادية صعبة .
* ففى فرنسا مظاهرات عارمة فى جزر القمر رافضة لإستقبال مهاجرين غير شرعيين من جزيرة مايوت الفرنسية , وكان القضاء الفرنسى قد علق فى وقت سابق عملية "وامبوتشو" التى تهدف إلى طرد المهاجرين غير الشرعيين من جزيرة مايوت .
* الوضع في السودان
مع إستمرار القتال برغم موافقة طرفي الصراع علي الهدنة التي كانت مجرد حبر على ورق لم يقم أي طرف منهما في الالتزام بها ازداد الوضع سوءً فسوءً .
وبدأت أول قافلة مساعدات إنسانية تصل للسودان مع نهاية الهدنة في أخر ساعتها وشحنة المساعدات عبارة عن أدوية ومستلزمات طبية وأطقم للعمليات الجراحية من عمان كما صرح الصليب الأحمر .
ويحاول الهلال الأحمر السوداني الوصول إلى الجثث الملقاة في الشوارع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق