توقفت فى السابق عندما سكت الآب وقال لأخر مرة :
تمنيت أن أفرح بلقاء أبنتى .. وأنت حققت لى ذلك ..
ولم أر حزناً على وجه مريم .. إنما تماماً كما وصفها أبوها :
واقعية جداً .. ولن تحزن لفراق أحد .. ولن يحزن أحد لفراقها ..
وعلى الحائط وجدت لوحة الأبنة كارولين مكتوباً تحتها :
كارولين لوقا (22سنة)
13 سبتمبر سنة1818!