ملخص الحلقة السابقة
عندما ذهب سير سوثورث إلى الملكة اليزابيث وروى لها أن أبنته قد ماتت في ظروف غامضة , حزنت الملكة وبكت , ولكنها روت له بعد ذلك القصة الحقيقية التي تعرفها عن مقتل أبنته , فشعر سير جون سوثورث بالخجل الشديد , كيف أنها عرفت أنه هو الذى قتل أبنته ...
ولكن الملكة كانت تعرف وتسكت , فإذا تكلمت قتلت ولذلك فهى كانت مخيفة !
هذا الرجل سير جون كانت له أبنة أسمها دوروثى , أحبها شاب من الأغنياء , ولكن الأب لا يوافق على هذا الحب بأى حال .
مستحيل فهو رجل كاثوليكي وهذا الشاب بروتستانتي , ولا يمكن أن يسمح لشاب بروتستانتي أن يحب أبنته ولا أن تحبه هى .. ومستحيل طبعاً أن يقترب منها أو يتزوجها , أن موتها أهون من أي شئ آخر.
ولكن الفتاة أحبت هذا الفتى , وهما يلتقيان في الغابة سراً تحت هذه الشجرة الغريبة .
وللقصة بقية .. تابعونا .. إلى اللقاء 🙋
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق