أولاً : آخر تطورات الحرب بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل
* " فرنسا تصف عنف المستوطنين الإسرائيلين في الضفة الغربية بأنه "سياسة إرهاب"
رأت الخارجية الفرنسية في العنف الذي يمارسه المستوطنون الإسرائيليون ضد الفلسطينين في الضفة الغربية ليس لها وصف إلا ب "سياسة إرهاب" الهدف منها تهجير الفلسطينيين . ومن الغريب أن الخارجية الفرنسية طالبت إسرائيل أن تحمي الفلسطينيون من إعتداءات المستوطينيون الصهاينة , فكيف ستتم هذه الحماية والجيش الإسرائيلي هو الذي يقوم بقتل النساء والأطفال والمرضي والعجائز والمسنيين الفلسطنيين وحكومة إسرائيل لا تصغى ولا تستمع لصوت الضمير الإنساني بوقف المذابح التي تقيمها ليلاً ونهاراً ضد الفلسطينيون .
" لقد جاوز الظالمون المدى "
وعندما يقوم المظلوم للنيل ممن ظلمه يطلقوا عليه أرهابي ومعتدي ولابد من القضاء عليه ومن العجيب أن يساند الظالم أناس يحملون شعار الحرية والعدالة والمساواة .
هكذا يتم شحن البطاريات فى غزة مع وجود الحصار المضروب على غزة
حتى عند أكبر قوة مساندة لإسرائيل في بطشها الغاشم للفلسطينيين تقوم المظاهرات تخاطب الضمير الإنساني والعالمي لكبح جماح هذا العدوان البربري ففي تكساس قامت مظاهرات تخاطب الضمير العالمي
أنتظروا منا المزيد من الأخبار .. 🙋
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق