الأحد، 12 يونيو 2022

قــرأت لك ( لنستكمل باقى قصة أرواح وأشباح

 الداء الذى ليس له دواء

كنا قد وقفنا عند قول الآنسة لاكلايرون فى مذكراتها وهى تصف نفسها :

ولكنى أحب أن أكذب وأن يصدقنى الناس , أحب الكذب طول الوقت , وأحب الصدق العميق لحظة النشوة .

أيها الرجال أنتم علمتم المرأة كل شئ ..ونسيتم أن تتعلموا منها أنتم شيئاً واحداً :

متى يكون الكذب ومتى يكون الصدق ؟!

هذا الشاب وليكن أسمه (ميمى) أحبها بجنون , والأغرب من ذلك إنه أرادها له وحده, أرادها أن تكون له هو فقط , وهذا شعور طبيعى .

ولكن ليس له ما يبرره من العلاقة العارضة والعابرة بينها وبينه ولكن قلب المرأة ينفتح إذا دقت الشفقة بابه .. فالمرأة أم بطبعها وغريزتها .. أم لأى رجل , أصغر أو أكبر منها ..

ماذا حدث بعد ذلك , هذا ما سنعرفه فى الحلقة القادمة بإذن الله .. تابعونا .. إلى اللقاء ..🙋




ليست هناك تعليقات: