كنت قد توقفت بالأمس عند قول المؤلف :
وعندما كان يودعها وأقترب بشفتيه من خدها ليطبع قبلة عليه , حدث شئ غريب , فقد أحس أن سيفاً بارداً مثل الثلج يمر فى تلك اللحظة فى المسافة الصغيرة بين وجه وجهها .. ومع السيف البارد صراخ ملتهب
فسقط الرجل على الأرض وهربت هى إلى عربتها.
وذكرت الآنسة لاكلايرون إنها ذهبت مع فرقة (الكوميدى الفرنسية) إلى قصر فرساى . وكان لابد لها أن تبقى هناك ثلاثة أيام إحتفالاً بزواج ولى العهد ..
وكان لابد أن تشارك إحدى الممثلات غرفتها . وقبل أن تنام الآنسة لاكلايرون قالت لزميلاتها فى الغرفة وهى تداعبها .. أخشى أن نسمع أى صوت فى هذا الجو الخانق !
ولم تكد تكمل هذه العبارة حتى إنطلقت ... فى الغد سنكمل حديثنا بإذن الله .. تابعونا .. إلى اللقاء ..🙋
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق