الخميس، 7 يوليو 2022

قــرأت لكــم ( نستكمل ما بدأناه بالأمس من قصة ولما رآها حرس نابليون هرب !)

 كنا قد وقفنا عند قول الكاتب : عارض الأب أى مشروع حب أو زواج بين أبنته وبين الشاب الذى ربطتهما قصة حب وقد عارض الأب هذا الزواج حتى لايقال عنه إنه زواج مصلحة , لأن الأب كان وصى على أموال ذلك الشاب (الفيكونت تشارلز تاونسند) 

وعندما رفض الأب فتزوج هذا النبيل فتاة نبيلة أخرى , ولكنها فى سنة 1711 توفيت , بعد زواج دام عاماً فقط .

كبر هذا الشاب النبيل وإنخرط فى الحياة السياسية حتى غرق فيها , ولما تقدم للزواج من "دوروثى" أبنة روبرت والبول عضو مجلس العموم البريطانى , محبوبته الأولى هذه , كان عمرها وقتئذ فى السادسة والعشرين من عمرها , وبسرعة عرف الشاب الكثير عن حياة هذه الفتاة .

وإلى اللقاء غداً بإذن الله🙋

ليست هناك تعليقات: