توقفت عند عودة السيد هاريس إلى القصر , وأيقظ الخدم , وطلب منهم أن لا يحدثوا أية ضوضاء حتى لا تستيقظ زوجته والأولاد
وأتجهوا إلى شجرة البلوط .. وطلب إليهم أن يحفروا الأرض , وحفروا الأرض , وعثروا على جاكتة .. ثم على جثة ..
وصرخ الخدم : إنه الشاب النحيف هنرى !
وفى مايو 1732 إعترف مشرف القصر بالحقيقة
فقد أتفق مع أثنين من اللصوص على سرقة الأدوات الفضية والذهبية , وعلى بيعها , وأن يبعثوا بنصيبه مع الشاب النحيل هنرى .,
غداً نلتقى بإذن الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق