توقفت بالأمس عندما قال الملك للسيد هاريس :
الآن أستطيع أن أنام
وبعد ذلك بأيام روى الملك جورج الثانى لرجاله ما حدث له فى تلك الليلة ..
فقد صحا من نومه على صوت الباب الذى أنفتح .. وعندما أطل برأسه من تحت الغطاء رأى هذا الشاب
ولما سأله لم ينطق بكلمة واحدة , ولكنه أقترب
ولما رأى الملك هدوءه ورقته لم يشأ أن يصرخ فى وجهه أو يستدعى الحراس فى الليل .
وكا ما حدث أن الشاب أقترب من غطاء الملك وأنحنى عليه يقبله فى أمتنان ..
هذه هى قصة الشاب النحيف هنرى الذى جاء يشكر الملك على إعدام المشرف على القصر , وأختفى ولم يعد أحد يراه أو يسمع عن أحد أنه رآه بعد ذلك .
ونتلقى فى قصة أخرى إنشاء الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق