حضرت الشرطة إلى القصر وحصرت المسروقات وكانت كثيرة , فمنها شمعدانات من الذهب الخالص ولوحات فنية غالية وتحف نادرة وهدايا ثمينة مهداة للأسرة من كبير الأساقفة.
ومضت شهور ولكن الشرطة لم تهتد إلى شئ .. ولم يكن من الصعب على السيد هاريس أن يعرف أنه لا أمل فى شئ .
وأن الذى راح فقد راح إلى غير عودة
كما أن الشرطة لم تفلح فى العثور على الشاب هنرى .. ولم يصدق أحد ماحدث لأبو الشاب هنرى من الدهشة والحزن الحقيقى والعار
الذى شعر به لما فعله أبنه ..
نلتقى غداً بإذن الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق