(136) مقتل أكثر من 100 طاجيكي مع تنظيم #داعش في الشرق... - اخبار الآن -
Akhbar Al Aan
https://www.youtube.com/watch?v=hGXh9kw0DbMقتل أكثر من مئة من مواطني طاجيكستان في المعارك لصالح تنظيم داعش في الشرق الاوسط، بحسبما اعلن زعيم الجمهورية السوفياتية السابقة امام علي رحمانوف الجمعة مؤكدا ان هؤلاء الذين يقاتلون مع تنظيم داعش المتشدد خانوا موطنهم الاصلي وعائلاتهم ومذهب الغالبية العظمى من الطاجيك.
وقال رحمانوف خلال لقاء مع طلاب الجامعات في العاصمة دوشانبي، "قتل اكثر من مئة حتى الان في المعارك" مشيرا الى الطلاب الطاجيك الذين انضموا الى الجماعة المتشددة من الداخل وأثناء الدراسة في الخارج.
وطاجيكستان من افقر الجمهوريات السوفياتية السابقة، ويبلغ عدد سكانها ثمانية ملايين نسمة وتتشارك حدودا مع أفغانستان.
ورغم ان التنظيم المتطرف لا يقر بوجوده رسميا في أفغانستان، لكن بعض المسؤولين الافغان حذروا من ان مناطق في شمال البلاد تستخدم لتدريب المقاتلين الاجانب، بما في ذلك من الشيشان وطاجيكستان وباكستان.
ويلقي مسؤولون طاجيك باللائمة على الانكماش الاقتصادي في روسيا، حيث يعمل عشرات الآلاف من الطاجيك زاعمين ان التنظيم المتطرف يجند عناصره من اماكن مثل موسكو.
وتمارس السلطات الطاجيكية مزيدا من الضغوط على ابرز مجموعة معارضة في البلاد، وهي حزب النهضة الاسلامي في طاجيكستان.
وقال زعيم الحزب محي الدين كبيري في موسكو الاسبوع الماضي انه لن يعود الى بلاده بسبب التحقيق في أنشطته التجارية في الماضي.
واصبح الحزب مظلة المعارضة للمسلمين المعتدلين وكذلك الطاجيك الاكثر انفتاحا على العلمانية بعد اتفاق سلام عام 1997 بين الحكومة و"المعارضة الطاجيكية المتحدة" انهى الحرب الاهلية في البلاد.
Akhbar Al Aan
https://www.youtube.com/watch?v=hGXh9kw0DbMقتل أكثر من مئة من مواطني طاجيكستان في المعارك لصالح تنظيم داعش في الشرق الاوسط، بحسبما اعلن زعيم الجمهورية السوفياتية السابقة امام علي رحمانوف الجمعة مؤكدا ان هؤلاء الذين يقاتلون مع تنظيم داعش المتشدد خانوا موطنهم الاصلي وعائلاتهم ومذهب الغالبية العظمى من الطاجيك.
وقال رحمانوف خلال لقاء مع طلاب الجامعات في العاصمة دوشانبي، "قتل اكثر من مئة حتى الان في المعارك" مشيرا الى الطلاب الطاجيك الذين انضموا الى الجماعة المتشددة من الداخل وأثناء الدراسة في الخارج.
وطاجيكستان من افقر الجمهوريات السوفياتية السابقة، ويبلغ عدد سكانها ثمانية ملايين نسمة وتتشارك حدودا مع أفغانستان.
ورغم ان التنظيم المتطرف لا يقر بوجوده رسميا في أفغانستان، لكن بعض المسؤولين الافغان حذروا من ان مناطق في شمال البلاد تستخدم لتدريب المقاتلين الاجانب، بما في ذلك من الشيشان وطاجيكستان وباكستان.
ويلقي مسؤولون طاجيك باللائمة على الانكماش الاقتصادي في روسيا، حيث يعمل عشرات الآلاف من الطاجيك زاعمين ان التنظيم المتطرف يجند عناصره من اماكن مثل موسكو.
وتمارس السلطات الطاجيكية مزيدا من الضغوط على ابرز مجموعة معارضة في البلاد، وهي حزب النهضة الاسلامي في طاجيكستان.
وقال زعيم الحزب محي الدين كبيري في موسكو الاسبوع الماضي انه لن يعود الى بلاده بسبب التحقيق في أنشطته التجارية في الماضي.
واصبح الحزب مظلة المعارضة للمسلمين المعتدلين وكذلك الطاجيك الاكثر انفتاحا على العلمانية بعد اتفاق سلام عام 1997 بين الحكومة و"المعارضة الطاجيكية المتحدة" انهى الحرب الاهلية في البلاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق